طالبك يا الله يا نعم الذخير ... تفتح لعيني مفاتيح السماء
مبدعٍ فالكون سبحانك قدير ... مالكٍ للكون تفعل ما تشاء
يا عسى ربي من الزلة يجير ... من وثق قلبه على خوف و رجاء
مبخرة بوحي على أنفاسي تغير ... و فتحت عالم يثير الإستياء
من على منبر على الجمع الغفير ... حــالة الأمــة تثـير الإزدراء
وقّفت هالحين على عمر البشير ... و البقية وين راحوا ؟ بالهواء ؟
بوش شارون و ليتينياهو و بلير ... وينهم من محكمة حرب الغبآء ؟
حالةٍ تصعب على حال الأمير ...من نهج في مسلكه درب الوفاء
آآه يا أيــام خــالد و الــزبير ... يومهم شالوا بــيارقــنا بدماء
صيفنا لو هو بغينا زمهرير ... و السعير الي يثور اهو الشتاء
يآآه يا صفحات تاآريخٍ كبير ... وثّـقه نآسٍ على عز و بهاء
يمسك الريشة لنا إبن الكثير ... له فخر يكتب و كله كبرياء
ليتنا منها كتبنا نستعير ... أبجديات التقدم و الضيــاء
الحضاره في بعضنا كالحضير ... تارك دواهم و يلحق للبلاء
جابوا الشر المركّب مستطير ... يتنزع من طفلنا روح النقاء
همهم بالذات إعدام الضمير ... و البقا في راس مفتول الذكاء
نام في محجر عيوني نم بخير ... و أترك مخيخك لنا نم في هناء
واقعٍ يحكي لنا الوضع المرير ... في نهارٍ ظلمته مثل المساء
من مسلسل حان من قبل الأخير ... جامع أخلاق السذاجة و البغاء
و الشجون الي تبنّــت هالشطير ... بيّـحت قلبي تباريح إبتلاء
و أكتسى نور الوعد دمٍّ غزير ... طعنة الحاضر و لعنة إنتفاء
إرتوى الضامي من ضفاف الغدير ... و حطوا السم المطعّم في الغذاء
و طارت الريشة و مات ابن الكثير ... و أنطفت شعلة جموحي للنماء
الفردزق مات في حضرة جرير ... و الشعر مكتوم في باقة دهاء
و سلامتكم ’,
بقلم ,, عبدالرحمن التميمي ,,
مبدعٍ فالكون سبحانك قدير ... مالكٍ للكون تفعل ما تشاء
يا عسى ربي من الزلة يجير ... من وثق قلبه على خوف و رجاء
مبخرة بوحي على أنفاسي تغير ... و فتحت عالم يثير الإستياء
من على منبر على الجمع الغفير ... حــالة الأمــة تثـير الإزدراء
وقّفت هالحين على عمر البشير ... و البقية وين راحوا ؟ بالهواء ؟
بوش شارون و ليتينياهو و بلير ... وينهم من محكمة حرب الغبآء ؟
حالةٍ تصعب على حال الأمير ...من نهج في مسلكه درب الوفاء
آآه يا أيــام خــالد و الــزبير ... يومهم شالوا بــيارقــنا بدماء
صيفنا لو هو بغينا زمهرير ... و السعير الي يثور اهو الشتاء
يآآه يا صفحات تاآريخٍ كبير ... وثّـقه نآسٍ على عز و بهاء
يمسك الريشة لنا إبن الكثير ... له فخر يكتب و كله كبرياء
ليتنا منها كتبنا نستعير ... أبجديات التقدم و الضيــاء
الحضاره في بعضنا كالحضير ... تارك دواهم و يلحق للبلاء
جابوا الشر المركّب مستطير ... يتنزع من طفلنا روح النقاء
همهم بالذات إعدام الضمير ... و البقا في راس مفتول الذكاء
نام في محجر عيوني نم بخير ... و أترك مخيخك لنا نم في هناء
واقعٍ يحكي لنا الوضع المرير ... في نهارٍ ظلمته مثل المساء
من مسلسل حان من قبل الأخير ... جامع أخلاق السذاجة و البغاء
و الشجون الي تبنّــت هالشطير ... بيّـحت قلبي تباريح إبتلاء
و أكتسى نور الوعد دمٍّ غزير ... طعنة الحاضر و لعنة إنتفاء
إرتوى الضامي من ضفاف الغدير ... و حطوا السم المطعّم في الغذاء
و طارت الريشة و مات ابن الكثير ... و أنطفت شعلة جموحي للنماء
الفردزق مات في حضرة جرير ... و الشعر مكتوم في باقة دهاء
و سلامتكم ’,
بقلم ,, عبدالرحمن التميمي ,,
السبت 06 مارس 2021, 12:13 pm من طرف أبوعماد
» روابط كتب في المنهجية والبحث العلمي وإعداد البحوث
الخميس 03 سبتمبر 2020, 2:46 pm من طرف sirdasird1
» برنامج ممتاز للتصميم picmix
الإثنين 04 يوليو 2016, 12:05 pm من طرف أبوعماد
» الشباب
الأحد 20 مارس 2016, 7:08 pm من طرف أبوعماد
» ظاهرة تفوّق الإناث على الذكور في الدراسة
الخميس 06 أغسطس 2015, 10:18 am من طرف أبوعماد
» دعاء في العشر الأواخر من رمضان
الخميس 09 يوليو 2015, 8:54 am من طرف أبوعماد
» فيديو .. بوسكيتس يسخر من رونالدو أثناء الكلاسيكو ويشبهه بالأطفال
الثلاثاء 29 أكتوبر 2013, 9:10 am من طرف أبوعماد
» ميسي ونيمار ... ثنائ مرعب في مستقبل برشلونة
الثلاثاء 04 يونيو 2013, 9:36 am من طرف أبوعماد
» بالصور .. ميسي ورفاقه يطوفون شوارع برشلونة احتفالا بلقب الليجا
الثلاثاء 14 مايو 2013, 9:52 am من طرف أبوعماد